في كل كتاب هناك طبعات وفي كل طبعة هناك تصحيحات .... انا لا اكتب كتبا .. ولا أصحح طبعات ... انا أكتب ما يجول ببالي ... وحتى الافكار في بالي .... فيها بعض الاخطاء .. الزلات ... والافكار الدخيلة ...قد أتأثر بأغنية ... او مسرحية ... فيلم ... موقف على أرض الواقع .... قد أتخلى عن بعض المبادئ مؤقتا ... ولكن هذه ...- لا أدري ما أسميها ... ليست قصيدة ... وانا لا اكتب قصائد - هذه الفكرة ....هي تصحيح لي في البداية في حال انني خرجت عن كل القواعد .... ولكي أتذكر دائما ... وأذكرُ نفسي بأنني لست ظالما .... وغيري ليس مظلوما ....
وتأكدي ...
أنني لم أشرب الخمرَ منكِ ...
ولا أنتِ من ورا حبي تجرعتِ السموم َ
وصراحتي لم تكن يوما مشكلةً ....
أظن العيب ... كان فيكِ يا كتومة ...
وللحق أقول .... وجودي معك كان خطيئة ...
وأنتي من بعد هجري ...صرتِ مذمومة ...
أرأيتِ ؟ ... انا لست الظلومَ ...
لقد أبعدتي أهلي ... نفيتهم ...
فلا أخوة وقفوا معي .... ولا أولاد عمومة ...
ولست أعرف .... هل كنت انا المريضَ ؟
أم كنتِ يا أميرتي بالسر مجذومة ....
صدقيني .... أنا لست الظلوم في الهوى ....
وأنتِ الان تعرفين بأنكِ .... لست مظلومة ..
غريبة هذه الايام كيف تجري ...
من كان بالامس ترياقا للحياة ...
صار اليوم بعد الحب جرثومة ...
وقصتنا ... قصة حبنا أقصد ... لم تعد سرا ...
والفضيحة لنا من بعد السر معلومة ..
مذمومة .... هذه الدنيا بشهادة الرحمن مذمومة ...
والصلح بيننا مستحيلٌ .... كأنه صار مجزوما ...
فإذا كنتِ تسمعي .... أخبريني ... هل هذه الكلمات للاستغفار ؟
أم انها من وجهة نظركِ ملغومة ....
أنتِ تعرفين ... انني معارضٌ ... وخارج عن القانون ... وملعون ...
وعندما أردتِ اصلاحنا .... دخلتِ الحكومة ...
وصدقيني .... لم تزد هذه الاجواءُ والاشخاصُ ...حياتنا ..
إلا شجارا وخصومة ...
أنا اعتذر .... إن أخطأت يوماً .... بحقها ...
فأنا أميٌ في الهوى ...
لا أجيد القرآءة والكتابة
لا أعرف الكلمات لا أميزها ...
انا لا أميز من كل هذا إلا الرسومَ ..
أتظنونَ .... أنني أكتب هذا ... بإرادتي ؟
إنه صديقي .... علمني الاجرام ... والطاعة ... علمني الانتقام وأسراره والعلومَ
ماذا أفعل ؟ أخبروني ... هل أروح لها باكيا ؟؟
سيقتلني صديقي .... أنتم لا تعرفونه جيدا ...
إذا لنتُ لها ...حولني حطاماً في الهوى مهدوما ....
لا نصر في معارك الهوى يا حلوتي ...
كل واحد في حربه صار مهزوما
أرأيتِ أنك لستِ مظلومة في الهوى ... وأنا لستُ الظلومَ
يا حلوتي ...
أنتِ لستِ مظلومة في الهوى .... وأنا لستُ الظلومَوتأكدي ...
أنني لم أشرب الخمرَ منكِ ...
ولا أنتِ من ورا حبي تجرعتِ السموم َ
وصراحتي لم تكن يوما مشكلةً ....
أظن العيب ... كان فيكِ يا كتومة ...
وللحق أقول .... وجودي معك كان خطيئة ...
وأنتي من بعد هجري ...صرتِ مذمومة ...
أرأيتِ ؟ ... انا لست الظلومَ ...
لقد أبعدتي أهلي ... نفيتهم ...
فلا أخوة وقفوا معي .... ولا أولاد عمومة ...
ولست أعرف .... هل كنت انا المريضَ ؟
أم كنتِ يا أميرتي بالسر مجذومة ....
صدقيني .... أنا لست الظلوم في الهوى ....
وأنتِ الان تعرفين بأنكِ .... لست مظلومة ..
غريبة هذه الايام كيف تجري ...
من كان بالامس ترياقا للحياة ...
صار اليوم بعد الحب جرثومة ...
وقصتنا ... قصة حبنا أقصد ... لم تعد سرا ...
والفضيحة لنا من بعد السر معلومة ..
مذمومة .... هذه الدنيا بشهادة الرحمن مذمومة ...
والصلح بيننا مستحيلٌ .... كأنه صار مجزوما ...
فإذا كنتِ تسمعي .... أخبريني ... هل هذه الكلمات للاستغفار ؟
أم انها من وجهة نظركِ ملغومة ....
أنتِ تعرفين ... انني معارضٌ ... وخارج عن القانون ... وملعون ...
وعندما أردتِ اصلاحنا .... دخلتِ الحكومة ...
وصدقيني .... لم تزد هذه الاجواءُ والاشخاصُ ...حياتنا ..
إلا شجارا وخصومة ...
أنا اعتذر .... إن أخطأت يوماً .... بحقها ...
فأنا أميٌ في الهوى ...
لا أجيد القرآءة والكتابة
لا أعرف الكلمات لا أميزها ...
انا لا أميز من كل هذا إلا الرسومَ ..
أتظنونَ .... أنني أكتب هذا ... بإرادتي ؟
إنه صديقي .... علمني الاجرام ... والطاعة ... علمني الانتقام وأسراره والعلومَ
ماذا أفعل ؟ أخبروني ... هل أروح لها باكيا ؟؟
سيقتلني صديقي .... أنتم لا تعرفونه جيدا ...
إذا لنتُ لها ...حولني حطاماً في الهوى مهدوما ....
لا نصر في معارك الهوى يا حلوتي ...
كل واحد في حربه صار مهزوما
أرأيتِ أنك لستِ مظلومة في الهوى ... وأنا لستُ الظلومَ